وعلى سبيل المثال كانت المدعوة فيانكا سكوت تتولى مسؤولية إدارة 10361 شركة على الرغم من وفاتها في عام 2005.
هذا وكانت شركة "موساك فونسيكا" قد أثارت ضجة كبيرة حول العالم بعد تسريب ما عرف باسم "وثائق بنما" التي اتهمت عشرات المسؤولين في دول العالم بالاستفادة من الجنات الضريبية للتهرب من دفع الضرائب وإخفاء ثرواتهم.