الرئيسية
الفن السابع والدراما
حَرِيٌ بها دمشق أن تحتفل بشبابها الذين يصنعون بسيف الثقافة نصراً و تاريخاً عصياً على النسيان.... فمنذ الاف السنين
كالباسِقاتِ شُموخاً كانت و ما زالت و ستبقى ، تسمو على كل الجراح بروحها السرمدية لتصنع من الحزن فرحاً و من اليأسِ
منذ بدايتها إستطاعت السينما السورية أن تكون أيقونة الإنتاج بمزجها لعناصر الإبداع البصري و الإيقاعي من خلال
هي العِبَرُ و في آثارها العَجَب ، قِصصاً ترويها لتزين سماءَ الدهر بالشُهُب, وقوفاً و شموخاً كالباسِقاتِ بين
مامِنْ يَمٍّ لِتَرميها به على أمل العودة ثم اللقاء ، و كأنها تعلم أن أرض الشام وحدها تُنبِتُ الجوري... إنه القَدَر
و حدها دُموعُ الحُزنِ المُتَمَّرِدَة لِنُصرَةِ الحُب الرسالة كانت قُضُ يَقَظَةَ وأحلام الأجيال على مدى سبعةٍ و
ليست فقط نظرية مؤامرة الغرب والماسونية العالمية وحكام الظل مثل "روتشيلد وماكسويل وميردوخ وركيفيلر ومورغان" الذين
أخبار السينما والتلفزيون
أخبار المال والاعمال والشركات
شارك برأيك