صرح الصحفي المعروف ( سايمن هرش ) و وثق تصريحه بوثائق دامغة بمعرفة البيت الأبيض ان الأدلة على استعمال الجيش السوري للكيمياوي في خان شيخون هي ادلة كاذبة ومفبركة. و في اليوم التالي و بعد تقدم الجيش السوري و سحقه لعصابات داعش الإسرائيلية في جنوب شرق سورية وصولاً لدير الزور يهدد البيت الأبيض بضرب الجيش السوري لأنه يتنبأ و بطرقة كاذبة و قذرة أن الجيش السوري سيستعمل السلاح الكيمياوي لضرب شعبه .
فمتى سيوقف الكذب المجرم في قتل الشعوب و حماية الأرهاب الإسرائيلي في تدمير سوربة و تهجير مسيحييها و مسحهم ومسح جذورهم التي يحاول أن يحميها النظام الشرعي في سورية ؟؟؟؟ .. لكن مسلسل القتل و الكذب موضة العصر مستمر و متواصل
ترامب و من جلسة عائلية و من مطبخ المنزل و بحجة قصف كيمياوي لم يقع مطلقاً قصف سورية .و ظهر على الأعلام بشكل تهريجي متباكي على أطفال لم تمت لأنها لم تقصف .
اللي استحوا ماتوا.......أما الممثلين المفبركين المنافقين اللذين يباعوا و يُشتروا بالمال ك زعماء داعش ف عمرهم طويل . إن لم يعرف الحقيقة رئيس أكبر دولة في العالم !!!!!!!
فهذا أمر مقلق يشعرنا بعدم الشعور بالأمان على ان أرضنا الأمريكية بين أيادي غير أمينة على أولادنا و مستقبل بلدنا . وهذا لا يخوله ليكون مؤتمن على مستقبل الشعب الأمريكي. أما إذا كان يعلم الحقيقة و قصف شعب و جنود دولة مستقلة تحارب عصابات الجريمة فهو قاتل و مجرم حالي و معاصر يقتل و لا يزال يصرح بأنه سيقتل الشعب السوري وأطفاله .
وهل من المعقول و المنطق أن يكون رئيس أكبر دولة ديمقراطية في العالم مجرم ؟؟!!!ألم يحن الوقت لتوقف الكذب القاتل للشعوب و الأبرياء .
وافل كذب الحرية الغربية من ( كولن باول مروراً ب جورج بوش الإبن و إلى ترامب ) و الكذب القاتل المدمر للإنسانية على الجرار .( داعـــــــــــــــــــــــــش ) تُنقل هذه العصابة بكل ما فيها من حب و حنان و دولار وأنجلينا جولي و مراجيح إنسانية إلى كل أنحاء العالم و حسب الحاجة .
الحرية :
هي داعش و القاعدة و النصرة و بوكا حرام وووووو حبل طويل و مرتزقة من عصابات الجهاد هم عبارة عن عصابة ثابتة بفقه و فكر ديني قابل للتنقل جغرافيأ بحجة الجهاد يتغير اسمها من بلد الى اخر وحسب الحاجة و الضرورة و الظروف و المصلحة للجهة المانحة أو المديرة أو المستغلة ( ك العدو الاسرائيلي أو الغرب الديمقراطي الحُر ) لفكر هؤلاء الحمير .
و ادارتهم بشكل مخابراتي بحت عن طريق ( وسيط ) تقي و ورع و شهم كريم ك أمير قطر و ملك الحظيرة السعودية أو صاحب مركز أو سلطة العصب و العمود الفقري لتجميع أفراد العصابة .
فقه الفتوحات و نشر دولة الإسلام و الله أكبر والمال و نساء:......قائد العصابة :
فقائد العصابة هو عميل مُسيطر عليه بصورة مطلقة بطرق و وسائل عدة و أهمها المال و الجنس و الوعد بالدعم بإقامة دولة للفكر الذي تحمله هذه العصابة .و ليبقى الرأس العميل القائد الأول عليه أقناع أفراد عصابته و ايمانهم بما يريده أسياده و اطاعة الأمر حتى و لو الأنتحار في سبيل اعتقاد غير أخلاقي . وتُنقل هذه العصابة بكل حب و حنان و دولار و بمرافقة أنجلينا جولي و مراجيح انسانية إلى كل أنحاء العالم و حسب الحاجة فهي فرصة عمل و الكل بيقبض ونهاية العصابة شبيهة و لحد كبير بنهاية رحلة قارب تركي غير شرعي .بعد أن يقبض صاحبه الثمن و يحقق غرضه يتركه في عرض البحر لمواجهة القدر المحتوم و قد يعمل به ثقب ليغطي على عمله .
أليس هذا ما هو حاصل و يحصل في الموصل و الرقة الآن ؟