جاء في الرسالة التي وقعها عشرة من كبار القادة العسكريين في نظام آل صهيوسعود - برتبة فريق ركن ولواء ركن - مرفوعة الى ولي العهد وزير داخلية النظام محمد بن نايف أن عمليات عاصفة الحزم في اليمن لم تحقق جميع الأهداف المرجوة نتيجة تقصير القوات البرية في أداء مهامها.
وحذر القادة العسكريون في رسالتهم من أنّ ارسال قوات سعودية الى سوريا سيؤدي الى زعزعة استقرار الأمن القومي الصهيوسعودي وستترتب عليه نتائج خطيرة للغاية، مطالبين بمزيد من الدراسة. هذا ولم يتسن التأكد من مدى صحة الرسالة.وكانت مواقع سعودية قد تحدثت عن خلافات داخل العائلة الصهيوسعودية الحاكمة حول مواصلة العدوان على اليمن والتدخل البري في سوريا.