الرئيسية
السياسية الدولية
أشار فيسك إلى أن الأمريكيين ليسوا جادين بالقدر الكافي بشأن محاربة تنظيم داعش الإرهابي وجل ما يرغبون به هو تحجيم
عبر عمدة لندن عن فرحته باستعادة تدمر مقارنا بين نجاحات الرئيس السوري بالدعم الروسي في الانتصار على الارهاب الذي
لم يخمد سحر أميركا برغم تعاظم سحر بوتين. لم تتغير أميركا، لكن أوباما أدرك في النهاية ،أنه لا يستطيع ترك النار
ريباكوف : "موضوع مستقبل الرئيس بشار الأسد كان محل بحث في أثناء المحادثات التي أجراها وزير الخارجية الأميركي جون
(حديث العام) لسماحة سيدالمقاومة حسن نصرالله لقناة الميادين كان شاملا وتطرّق الى كل المواضيع : ، التهديدات
نشرت لوموند الفرنسية تحقيقا تضمن شهادات معارضين ووثائق، تؤكد أن المخابرات الأمیركية كانت تعلم بتحركات تنظيم داعش
ذكرت صحيفة "ساندي تايمز" أن باراك أوباما اعتقد أن روسيا ستغرق في المستنقع السوري عندما بدأت عمليتها في سوريا، ولكن
موقع “ويكليكس”يكشف عن رسالة سرّية لوزيرة الخارجية الأميركية السابقة هيلاري كلينتون تقول فيها إنّ إسقاط الرئيس
الاتصال بين بوتين والأسد،الذي تقرر فيه بدء سحب القوات الروسية، جرى قبل مؤتمر المعلم لا بعده. وفور التوصل إلى اتفاق
اعتبرت وسائل الإعلام الغربية أن بوتين حقق فوزا شاملا بإعلانه سحب القوات من سوريا، بما فيه على الولايات المتحدة،
لا يزال الحديث يدور بشكل ملفت حول إمكانية "فدرلة" سوريا كأحد الحلول المطروحة وإن كان الكثير من الأطراف يتحدث عن هذا
أكد دميتري بيسكوف الناطق الرسمي باسم الرئيس الروسي أن ما يشاع في وسائل الإعلام حول أن كلفة العملية الجوية الروسية
لافروف "القرار الذي تم الإعلان عنه أمس، اتخذه الرئيس الروسي في اليوم، الذي بدأت فيه المفاوضات في جنيف برعاية الأمم
ما إن أعلن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، عن قراره بسحب الوحدات الأساسية للقوات الروسية من سوريا حتى بدأت وسائل
نفى الكرملين أن يكون قرار سحب القوات الروسية الأساسية من سوريا يستهدف ممارسة الضغط على الرئيس الأسد، مؤكدا أن
الفن السابع والدراما
أخبار المال والاعمال والشركات
شارك برأيك