الرئيسية اتصل بنا
  • الرئيسية
  • القائد الأسد
  • أميرة الياسمين
  • مقالات الافتتاحية
  • رسالتنا
  • من نحن

الرئيسية

الشرق الأوسط وآسيا

تاريخ النشر 2023-01-10 الساعة 12:52:16
  شارك
|
المصريون والعرب.... إما القبول بالعبودية او الخروج والبحث عن وطن بديل

يقال ان الذكرى تنفع المؤمنين, ونحن هنا نذكر وندق ناقوس الخطر, اذا ان ما يحاك لمصر,الحبيبة من مخطط لاستعباد شعبها, هو نفسه المخطط الذي يتم العمل على تحقيقة في باقي الدول العربية, انه مخطط استعباد الشعوب العربية من اجل تحقيق مشروع من الفرات الى النيل, وما ثورات ما يسمى (الربيع العربي), وسرقة الارهابيين لوثائق قديمة اثناء خروجهم من محيط دمشق وسرقتهم للآثار بل وتدميرها في العراق وسورية, وتزوير كيان الاحتلال للتاريخ والوثائق والترويج للديانة الإبراهيمية الجديدة, ودعم الإرهاب في سورية وليبيا وقبلها احتلال العراق وتدميره, وتطبيع بعض الدول العربية مع كيان الاحتلال, ليست سوى حلقات من مخطط يتم العمل على تنفيذه, من اجل تحقيق مشروع كيان الاحتلال من الفرات إلى النيل.

فقد صرحت السفيرة الأمريكية بالقاهرة *آن باترسون* عام 2013 لموقع العربي أن عودة اليهود من الشتات ومن كافة بلدان العالم إلى أرض الموعد من النيل إلى الفرات , باتت وشيكة . وأعلنت , بكل وقاحة , أنها لعبت دوراً محورياً وخطيراً حقق لما يسمى شعب الله المختار التنبؤات التي قيلت عنه بصورة تعتبر أعجازية . كما أنها أعلنت أن المصريين لن يمانعوا في عودة اليهود , بل سيتوسلون إليهم لكي يعودوا إلى مصر وينتشلونهم من الفقر والمجاعة بعد إعلان إفلاس مصر الموشك والمتوقع خلال فترة وجيزة .

وعند سؤالها عن الحرب العسكرية في حوار لها مع أحد المواقع المعادية، أكدت أن كيان الاحتلال قد تحمل الكثير من الاستفزازت والاعتداءات والتهديدات وأن الصبر لن يطول وأنه, في حال أضطر إالكيان إلى المواجهة العسكرية , فلن يتردد وأنها ستكون الحرب الأخيرة “هرماجدون” التي ستشارك فيها "الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا والناتو" وكافة الدول المحبة للسلام لأجل إعادة الحقوق إلى أصحابها , وأن اليهود لن يسمحوا بتكرار "الهولوكوست" ضدهم في المنطقة بما أن العرب والمسلمين طبيعتهم عنيفة ويميلون إلى الهمجية والإرهاب ويغارون من اليهود لأنهم أكثر تحضراً وتقدماً وثراءً منهم . ولهذا , فإن الصراع سيكون لأجل البقاء وسيكون البقاء للأقوى بالطبع .

وعن تجربتها في مصر ، أكدت أنها سعيدة أنها جاءت إلى مصر لتكمل ما بدأته شقيقتها الكبرى السفيرة السابقة "مارجريت سكوبي" وأن الأسماء لا تعني شيئاً طالما أن الهدف واحد والإخلاص موجود . وكشفت أنها قد اقسمت عند حائط المبكى أن ترد لليهود حقهم وتنتقم لهم على تشتيتهم في دول العالم وأن الأهل والأقارب سيعودون سوياً إلى مصر والدول العربية لتكتمل العائلات ويلتقي الاقارب بعضهم البعض ويلتم الشمل بعد مئات السنوات من المعاناة . وأكدت أنها صارت تمتلك الوثائق التي تثبت ملكية اليهود للمشاريع المصرية التي أسسوها ثم طردهم عبد الناصر بكل وحشية من مصر وصادر أملاكهم .

وقالت إن الوثائق أثبتت أن ما يملكه اليهود في مصر , يجعلهم يعودون أسيادا ويثبت أنهم الملاك الأصليين لمصر وليس كما زور الفراعنة التاريخ حيث أن اليهود بالفعل هم بناة الأهرامات . لكن المصريين والعرب أعتادوا السرقة , مثلما سرقوا قناة السويس التي أممها عبد الناصر , ومثلما قامت ثورة يوليو 1952 خصيصا لتأميم وسرقة أملاك اليهود وأن التعويضات التي سيدفعها المصريون ستجعلهم يفلسون ويعجزون عن دفع أقساط قروض البنك الدولي وأن البنك المركزي صار مفلساً وصار المصريون لا يملكون فعلياً أي شىء في مصر وسيكون عليهم اثبات العكس . فأما القبول بالعبودية لأسيادهم اليهود , شعب الله المختار , أو الخروج من مصر للبحث عن وطن بديل ربما في الصحراء الغربية , وأن مجلس الأمن بالطبع سيدعم الحق وحق شعب الله المختار في أرض الموعد من النيل إلى الفرات ومقابل عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى غزة وسيناء والضفة والأردن  وسيكون القرار أجباريا وفي حال رفض المصريون والعرب هذا القرار, فسيتم إعلان الحرب العسكرية عليهم.

ختاما وتعقيبا على كل ما ورد سابقا, نقول ان كل ما يحدث في دول الطوق من حرب ارهابية عسكرية وحرب ارهابية اقتصادية حاليا خاصة ضد سورية ومصر, من خلال افتعال الأزمات المعيشية والمالية, هدفه ابعاد تفكير شعوب هذه الدول عن التفكير فيما يحاك ضدهم, لينتهي الامر بعودة يهود الشتات وتحقيق مشروع من الفرات الى النيل, لتكريس هيمنة كيان الاحتلال الكاملة على المنطقة, حيث ان المخطط الذي كان يجب ان يتم تنفيذه عام 2013 في مصر اثناء حكم الإخواني المخلوع محمد مرسي والذي افشله الجيش المصري, يتم العمل على تنفيذه حاليا من خلال الازمات المعيشية والمالية المفتعلة ليس في مصر فقط بل وفي سورية والاردن.

خاص شبكة آرام بريس الإخبارية
  شارك
|
عدد التعليقات : 0 عدد القراءات : 279

الفن السابع والدراما

المؤسسة العامة للسينما وتظاهرة سينما الطفل في صالات سينما الكندي في سورية

المؤسسة العامة للسينما وتظاهرة سينما الطفل في صالات سينما الكندي في سورية

الاعلامي اسماعيل ماشفج... الملحة الدرامية لأنها بلادي... ترى النور اليوم

الإعلامي عمار عوض... يَليقُ بِكَ الفَرَحُ يا بردى... حفل ختام الدورة

أخبار المال والاعمال والشركات

بنك سورية الدولي الإسلامي.. (الراعي الماسي الأول) لجمعية بسمة

بنك سورية الدولي الإسلامي.. (الراعي الماسي الأول) لجمعية بسمة

بنك سورية الدولي الإسلامي ونشاط ترفيهي مميز لأطفال مرضى السرطان في

بنك سورية الدولي الإسلامي يوقع اتفاقية تعاون مع شركة سدادي للدفع

شارك برأيك

الرئيسية القائد الأسد محليات..... ملفات فساد أميرة الياسمين
مقالات الافتتاحية الاقتصادية الدولية اخبار المال والاعمال والشركات الفن السابع والدراما
افتتاحية الأسبوع ابحاث طبية جريئة..... تكنولوجيا وعلوم رسالتنا الميدانيات الأمنية والعسكرية
ثقافة..... منوعات..... رياضة من نحن ميدانيات أمنية وعسكرية عربية ودولية اتصل بنا
الشرق الأوسط وآسيا افريقيا أوروبا القارة الأمريكية
© Copyright 2023 arampress.com All rights reserved.
Powered by Ten neT.co Web Solutions Company.